قايضت وجع قلبها Ø¨ØØ¨Ù‡Ø§ للمغامرة وجابت العالم Ø¨ÙØ³ØªØ§Ù† Ø²ÙØ§Ù
سوا نت -باÙلينا Ù…ÙŠÙ„Ø´Ø§Ø±ÙˆÙØ§ امرأةٌ من جمهورية التشيك، اختارت إنهاء زواجها Ø§Ù„ÙØ§Ø´Ù„ منذ سنتين ونص٠وقررت أن تعيش المغامرة ÙÙŠ تشرين الأول من السنة الماضية.
المرأة ذات الـ 49 عاماً كانت قد قصدت وجهات٠بعيدة مثل: تركيا والهند وتايلاند ونيبال ومينمار والإمارات العربية Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø© وماليزيا.
ÙˆÙÙŠ كلّ بلد٠زارته كانت باÙلينا تلتقط Ù„Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ الصور مرتديةً ÙØ³ØªØ§Ù† Ø²ÙØ§Ù ليكون رمزاً لبداية٠جديدة، إلهاماً منها للآخرين ممن يعانون Ù†ÙØ³ ظرو٠تجربتها السابقة ليقوموا بتغييرات٠إيجابية ÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙ‡Ù….
وتؤكد باÙلينا ذلك بقولها:”ÙÙŠ البداية خططت لمساعدة الأشخاص الذين يعيشون Ø¹Ù„Ø§Ù‚Ø§ØªÙ ÙØ§Ø´Ù„ة، ليقوموا بتغييرات جديدة وإيجابية Ùيما يخصّ ØÙŠØ§ØªÙ‡Ù…ØŒ أي شيء يمكن أن يعيد Ø§Ù„ÙØ±Ø إلى قلوبهم”.
ÙÙŠ صورها المÙلهÙمة، نجد باÙلينا مرتديةً ÙØ³ØªØ§Ù†Ù‡Ø§ الأبيض مزيّنةً رأسها Ø¨Ø·Ø±ØØªÙ‡Ø§ Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠØ©ØŒ ناظرةً إلى Ø£Ùق٠جديد أكثر إشراقاً.
وقد قامت باستخدام الترايبود ÙÙŠ التقاط صور٠للمناظر المذهلة بدءاً من الشطآن الخلاّبة إلى المدن المثيرة للإعجاب.
سلسلة العروس Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§ÙØ±Ø© هي عبارة عن ألبوم صور٠أظهرتها ÙˆØÙŠØ¯Ø©Ù‹ أمام معالم شهيرة عالمياً، مثل “تاج Ù…ØÙ„” ÙÙŠ الهند، ÙˆÙÙŠ كلّ٠من تلك الصور استطاعت باÙلينا جذب انتباه Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ø³ÙƒØ§Ù† المØÙ„يين عند التقاطها لها مرتديةً ÙØ³ØªØ§Ù† Ø§Ù„Ø²ÙØ§Ù.
البعض ممن شاهدها أصابه Ø§Ù„ÙØ¶ÙˆÙ„ ØÙˆÙ„ غايتها الØÙ‚يقية، والبعض الآخر تمنى أن ÙŠØØµÙ„ على صورة٠تجمعه معها ليشاركها ÙØ¶Ø§Ø¡Ù‡Ø§ الجميل، كما أنها ØØµÙ„ت على عروض للزواج من بعض المتطÙلين متقمصّي شخصية روميو.
تقول باÙلينا:”أنا الأولوية ÙˆÙ„Ø³ØªÙ Ø£Ø¨ØØ« عن عريس، لكن ربما سأقابل شخصاً ما، أو أن Ø£ØØ¯Ø§Ù‹ ما ينتظرني.. من يعلم؟!”
تأمل باÙلينا أن يكون مشروعها الخلاّق بمثابة ØØ§ÙØ²Ù ÙˆÙ…Ø´Ø¬Ù‘ÙØ¹ للآخرين ÙÙŠ سعيهم لتØÙ‚يق آمالهم وتقول:”ÙÙŠ رØÙ„تي ØÙˆÙ„ العالم التقيت٠بعدد كبير من الناس Ø§Ù„Ù„Ø·ÙØ§Ø¡ والمثيرين للاهتمام، وكوّنت صداقات٠مع عدد٠منهم”.
وتضيÙ:”أظنّ أن مشروعي هذا يمكن أن يكون ملهماً ومØÙّزاً ليس Ùقط للأشخاص الذين يعيشون Ø¹Ù„Ø§Ù‚Ø§ØªÙ ÙØ§Ø´Ù„Ø© Ùقط، لكن لأي شخص٠يعاني من أمرÙيسبب له التعاسة ØØªÙ‰ يغيره”.
قصة العروس Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§ÙØ±Ø© المغامرة، ØªÙØªØ أعيننا على ØÙ‚يقة أن بإمكاننا Ø¥ØØ¯Ø§Ø« تغييرات جذريّة ÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙ†Ø§ØŒ وأن نختار أين نريد أن نكون، ونجرّب أشياء جديدة ومثيرة تجعل منا أشخاصاً Ø£ÙØ¶Ù„ وتمنØÙ†Ø§ ثقةً أكبر Ø¨Ø£Ù†ÙØ³Ù†Ø§ ÙˆØ¨Ø§Ù„ØØ¨Ø§Ø©.

