تزوجت بآخر وهي ÙÙŠ عصمته ÙØ±Ùض ÙØ¶ØÙ‡Ø§ لهذا السبب
سوا - نت وق٠أمام المختصة بتقديم الاستشارات القانونية بقسم المساعدات القانونية بدائرة القضاء بأبوظبي، زائغ النظرات وعلى Ø´ÙØªÙŠÙ‡ جملة ÙˆØ§ØØ¯Ø©ØŒ ساعديني كي Ø£ØÙ…ÙŠ ولدي من أمه دون أن أمس سمعتها التي هي أيضاً سمعة ابني، أريد أن أبعدها عن ابني دون أن Ø£ÙØ¶ØÙ‡Ø§.
بعد أن أقنعته Ø§Ù„Ù…ÙˆØ¸ÙØ© بالجلوس والتقاط Ø£Ù†ÙØ§Ø³Ù‡ØŒ قال إن Ùكرة قتلها لا ØªÙØ§Ø±Ù‚ه، ولكن وجه Ø·Ùله الرضيع يأتي دائماً ÙÙŠØ·ÙØ¦ غضبه، والآن هو استكمل استعداداته لمغادرة الدولة التي ولد وقضى Ùيها سنوات ØÙŠØ§ØªÙ‡ ÙƒØ§ÙØ© Ù†ØÙˆ بلاد الاغتراب، لا يريد أن تجمعه بها ØØªÙ‰ ØµØ¯ÙØ©ØŒ لن يضمن أن يتماسك Ùلا يقتلها، Ùقط يريد قبل المغادرة أن يضمن لابنه ØÙŠØ§Ø© لائقة بأن يبعده عن أمه ويضعه بين يدي جدته (والدته هو)ØŒ كي ÙŠØØµÙ„ على التربية المناسبة، ثم سيغادر الدولة إلى الأبد بعد أن استكمل أوراق الهجرة.
عندما تزوجها عارضته أسرته بشدة، Ùهي لا تزيده عمراً ÙØØ³Ø¨ØŒ بل سيكون هو زوجها الرابع، ÙÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙ‡Ø§ ثلاث زيجات ÙØ§Ø´Ù„ة، ولكنها لم تنجب من أي من أزواجها السابقين، قالوا له إنها لا ØªØµÙ„Ø ÙˆÙ„ÙƒÙ†Ù‡ أصر على الاقتران بها Ùقد كان متيماً Ø¨ØØ¨Ù‡Ø§ØŒ ويجدها ضØÙŠØ© لرجال لم يعرÙوا قيمتها، كان يصدقها بأن ØÙŠØ§ØªÙ‡Ø§ كانت معهم جØÙŠÙ…اً، وأنها Ùقط تعيسة Ø§Ù„ØØ¸ØŒ وهكذا تزوجا، وكان أن أنجب منها صبياً رغم أنها لم تنجب من سواه. ØØ³Ø¨ ما ذكرت صØÙŠÙØ© البيان الإماراتية.
لم تكن ØÙŠØ§ØªÙ‡Ù…ا سعيدة، Ø¨ØØ³Ø¨ البيان الاماراتية Ùهناك ÙØ±ÙˆÙ‚ كبيرة بينهما من ØÙŠØ« القيم المجتمعية، ولكن اعتبر أن ذلك طبيعياً لاختلا٠جنسياتهما، Ùهو ينتمي إلى بلد يعر٠عنها التØÙظ الاجتماعي والديني، بينما تنتمي هي إلى بلد Ù…Ù†ÙØªØ اجتماعياً، ولذلك كانت Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ§Øª تنشب بينهما ØØªÙ‰ أنه نطق Ø¨Ù„ÙØ¸ الطلاق ÙÙŠ Ø¥ØØ¯Ù‰ المرات، ولكنه عاد وراجعها خلال ÙØªØ±Ø© العدة.
لم تعد بعد ذلك كما كانت بداية زواجهما، وكلما Ø§Ø®ØªÙ„ÙØ§ قالت له إنه لم يعد زوجها، ÙØ¥Ø°Ø§ سألها إن لم يكن Ùكي٠يعيشان معاً، ولكنها كانت تردد أنه مادام طلقها Ùهو لم يعد زوجها، وأيضاً Ø£ØµØ¨ØØª ØªØ³Ø§ÙØ± كثيراً على موطنها، ÙˆÙÙŠ كل مرة كانت تطلب مبالغ كبيرة من المال Ø¨ØØ¬Ø© أن لديها عائلة كبيرة ÙÙŠ بلدها وأنها مسؤولة عنهم.
Ø§Ù„Ù…ÙØ§Ø¬Ø£Ø©
ومنذ أن راجعها ÙˆÙÙŠ Ù†ÙØ³Ù‡ شك لا يعر٠له مصدر Ùلا يستطيع أن يسألها عنه، ÙˆÙÙŠ Ø£ØØ¯ الأيام عاد إلى المنزل Ùوجدها ÙÙŠ الØÙ…ام وكانت قد تركت هاتÙها خارجاً، Ùقام Ø¨ÙØªØÙ‡ وكانت Ø§Ù„Ù…ÙØ§Ø¬Ø£Ø©ØŒ ØÙŠØ« وجد صوراً ØØ¯ÙŠØ«Ø© لزوجته خلال Ø²ÙØ§Ùها على آخر، كانت ترتدي ملابس Ø§Ù„Ø²ÙØ§Ù وتز٠لشخص آخر وكان تاريخ التصوير ÙŠÙˆØ¶Ø Ø£Ù†Ù‡ كان من ÙØªØ±Ø© ليست ببعيدة، ÙˆØªØØ¯ÙŠØ¯Ø§Ù‹ خلال Ø³ÙØ±Ù‡Ø§ آخر مرة إلى بلدها.
عندما خرجت من الØÙ…ام ركض إليها يريد قتلها، ولكن صوت بكاء ابنه الرضيع أيقظه، Ùمن سيكون للصغير إن قتلت أمه وسجن والده، وهل هذه المرأة تستØÙ‚ أن يضيع مستقبله ومستقبل ابنه من أجلها؟ هذه الأÙكار Ø£ÙˆÙ‚ÙØªÙ‡ ووجد Ù†ÙØ³Ù‡ يقول لها أريد ابني Ùقط، تنازلي عن ØØ¶Ø§Ù†ØªÙ‡ وسو٠أطلقك وأستر ÙØ¶ÙŠØØªÙƒ كرماً له.
لم تÙهم ÙÙŠ البداية ما يعنيه بكلماته، ولكنه ÙØªØ Ø¥ØØ¯Ù‰ الصور ووضعها أمام عينيها، ÙØ§Ù†Ù‡Ø§Ø±Øª Ù…Ø¹ØªØ±ÙØ© بزواجها من آخر ÙÙŠ بلدها، وأنها كانت تأخذ المال كي تستطيع تجهيز منزل الزوجية والاستعداد للعرس.
أخذت ترجوه أن يترك لها ولدها، عرضت أن تتنازل عن كل شيء إلا ولدها، أما هو Ùلم يكن يريد أي شيء سوى ØÙ…اية ابنه، قال لها ذلك ثم غادر المنزل، ولم يجد أمامه سوى اللجوء إلى قسم المساعدات القانونية للسؤال عن كيÙية إجبارها على ترك ابنها دون أن يلجأ لذكر ما ØØ¯Ø«ØŒ كان يعي أن سمعتها لا ØªÙ†ÙØµÙ„ عن سمعة ابنه، لذلك كان مصراً على تجنيبها Ø§Ù„ÙØ¶ÙŠØØ© وعدم ذكر خيانتها.
ÙˆÙÙŠ قسم المساعدات القانونية تم إعلامه أنه يملك الأدلة الكاÙية التي تدينها وبالتالي يمكن أن يكسب قضية Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ù†Ø©ØŒ ولكن مادام يتمتع بمثل هذا الخلق الكريم Ùليس أمامه سوى اللجوء إلى الطرق الودية وإقناعها بأن تتنازل عن Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ù†Ø© لوالدته.
بعد شهر ØØ¶Ø± إلى القسم ليسأل عن إجراءات تنازلها عن Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ù†Ø©ØŒ وقال Ù„Ù„Ù…ÙˆØ¸ÙØ© إنه طلقها بعد أن واÙقت على التنازل عن ØØ¶Ø§Ù†Ø© الطÙÙ„.