الكرة الأرضية تÙلت مجدداً من كويكب ÙØ¶Ø§Ø¦ÙŠ ÙƒØ§Ø¯ يدمر البشرية
Ø£Ùلتت الكرة الأرضية مجدداً من كارثة طبيعية الأسبوع الماضي كادت أن تؤدي إلى Ø¥ØØ¯Ø§Ø« دمار كبير، ØÙŠØ« كاد كويكب صغير أن يرتطم بكوكبنا يوم الأربعاء الماضي، وهو ما كان من الممكن أن يؤدي إلى تدمير كبير ويوقع أعداداً كبيرة من Ø§Ù„Ø¶ØØ§ÙŠØ§.
وعبر الكويكب الضخم وهو أكبر من Ù†Ø§Ø·ØØ© Ø§Ù„Ø³ØØ§Ø¨ «Ø§Ù…باير ستايت» الشهير ÙÙŠ مدينة نيويورك الأمريكية، بالقرب من الأرض ÙÙŠ السابع من آذار/مارس بسرعة 22 أل٠كلم/الساعة تقريباً.
ÙˆØÙ„Ù‚ الكويكب الذي يطلق عليه اسم «VR12/2017» على بعد مليون Ùˆ500 أل٠كلم من الأرض، عند ØÙˆØ§Ù„ÙŠ الساعة 7:53 ØµØ¨Ø§ØØ§ بتوقيت شرقي الولايات Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø©ØŒ أي ÙÙŠ تمام الساعة الرابعة ظهرا بتوقيت موسكو.
وتص٠وكالة «Ù†Ø§Ø³Ø§» الكويكبات بأنها «Ø®Ø·Ø±Ø©» إذا ما وصلت إلى بعد 7 مليون Ùˆ400 أل٠كلم تقريبا من الأرض، ÙˆØÙ„Ù‚ الكويكب على Ù…Ø³Ø§ÙØ© مليون Ùˆ500 أل٠كلم من كوكبنا، أي 3 مرات Ø¶Ø¹Ù Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§ÙØ© بين الأرض والقمر.
إلا أن الوكالة Ø£ÙˆØ¶ØØª أنه لا يوجد Ø§ØØªÙ…ال لاصطدام الكويكب بالأرض، ÙˆÙÙŠ الواقع، تعتقد أنه يمكن للكويكب أن يكون Ù‡Ø¯ÙØ§ مثاليا للدراسات Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¦ÙŠØ© ÙÙŠ المستقبل.
وقدر الخبراء سابقا ØØ¬Ù… «VR12» بعرض يصل إلى 470 مترا، ما جعلهم يعتقدون أنه أكبر من قصر باكنجهام. ومنذ ذلك الØÙŠÙ†ØŒ تم تقليص هذه التقديرات، ولكن ما تزال ناسا تصن٠الكويكب على أنه «ØµØ®Ø±Ø© متوسطة Ø§Ù„ØØ¬Ù…».
يذكر أنه تم اكتشا٠الكويكب «VR12» لأول مرة بواسطة تلسكوب Pan-STARRS 1 ÙÙŠ هاواي، يوم 10 تشرين الثاني/نوÙمبر 2017.