ØÙ…لة لإطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ الأسرى
سوا نت - أعلن مدير مركز إبداع ÙÙŠ الدهيشة ببيت Ù„ØÙ…ØŒ خالد الصيÙÙŠ عن إطلاق الØÙ…لية العالمية Ù„Ù„Ø¥ÙØ±Ø§Ø¬ عن الأسرى Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ من سجون Ø§Ù„Ø¥ØØªÙ„ال والتي تأتي ØªØØª عنوان (ونظل ننبض)ØŒ وذلك بمناسبة عيد ميلاد الطÙÙ„ المقدسي الأسير اØÙ…د مناصرة، والذي ÙŠØÙ„ يوم 22/1/2016ØŒ ØÙŠØ« يتمم Ùيه عامه الرابع عشر.
وقال الصيÙÙŠ أن الØÙ…لة التي تنظم ØªØØª رعاية هيئة شؤون الأسرى ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ±Ø±ÙŠÙ† ستطلق ÙÙŠ ÙƒØ§ÙØ© البلدان الÙلسطينية والشتات والمدن والعواصم العربية والدولية لخلق أكبر مساندة للأسرى Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ØŒ ÙˆÙØ¶Ø القوانيين والإجراءات الإسرائيلية بØÙ‚هم، والتي تنتهك ÙƒØ§ÙØ© المعايير الإنسانية والدولية.
ودعا الصيÙÙŠ الى ØªØ¸Ø§ÙØ± الجهود Ø§Ù„ÙØ±Ø¯ÙŠØ© والجماعية لدعم وإسناد هذه الØÙ…لة الوطنية والإنسانية، كما ودعا التجمعات والمؤسسات والمنظمات العربية والدولية وكل Ø£ØØ±Ø§Ø± العالم لتسليط الضوء على هذه الØÙ…لة ومساندة الطÙولة الÙلسطينية.
بدوره قال رئيس هيئة شؤون الأسرى ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ±Ø±ÙŠÙ† عيسى قراقع، ان إسرائيل شنت عدوانا ÙˆØÙ…لة إعتقالات غير مسبوقة على Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ خلال عام 2015ØŒ ØÙŠØ« إعتقلت ما يزيد عن 2200 Ø·Ùلا، ومارست بØÙ‚هم كل أشكال التعذيب والتنكيل وأخضعتهم لظرو٠مذلة وقاسية.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ù‚Ø±Ø§Ù‚Ø¹ ان ما جرى مع الطÙÙ„ مناصرة هو شهادة على الجرائم اللا إنسانية التي تمارس بØÙ‚ Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ بقرار وتشريع من الØÙƒÙˆÙ…Ø© الإسرائيلية.
ÙˆÙƒØ´Ù Ù…ØØ§Ù…ÙŠ الهيئة طارق برغوث والذي يتولى Ø§Ù„Ù…Ø±Ø§ÙØ¹Ø© ÙˆØ§Ù„Ø¯ÙØ§Ø¹ عن الطÙÙ„ مناصرة، أن إسرائيل مارست الجرائم بØÙ‚ هذا الطÙÙ„ منذ Ù„ØØ¸Ø© إعتقاله وضربه مرورا بإستجوابه وممارسة الضغوطات Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŠØ© عليه، وأن ØÙ…لة ØªØØ±ÙŠØ¶ واسعة شنها اليمين الإسرائيلي ÙˆØÙƒÙˆÙ…Ø© إسرائيل ضد هذا الطÙÙ„ البريء، Ù…ÙˆØ¶ØØ§ أن Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ين الÙلسطينيين يعملون من اجل إطلاق سراØÙ‡ØŒ مبديا عدم ثقته بالقضاء الإسرائيلي المتساوق مع توجيهات الØÙƒÙˆÙ…Ø© الإسرائيلية التي Ø¥Ø³ØªØ¨Ø§ØØª ØÙ‚وق Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„.
وطالب عم الطÙÙ„ Ø£ØÙ…د مناصرة بتوسيع إطار الØÙ…لة لمناصرة Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ ÙÙŠ الرأي العام الدولي، ÙˆØªØØ±ÙŠÙƒ كل المؤسسات الدولية والإنسانية لوضع ØØ¯ لما يجري بØÙ‚ القاصرين الصغار، معتبرا أن إسرائيل تستهد٠بشكل مقصود الجيل الÙلسطيني Ø§Ù„ÙØªÙŠ Ø¨Ù‡Ø¯Ù ØªØ¯Ù…ÙŠØ± مستقبلهم ومستقبل المجتمع الÙلسطيني.