Ø§ÙØªØªØ§Ø أول Ù…ØÙƒÙ…Ø© Ø£ØØ¯Ø§Ø« ÙÙŠ Ùلسطين
سوا-نت- Ø§ØØªÙÙ„ مجلس القضاء الأعلى، بالشراكة مع وزارة الشؤون الاجتماعية، اليوم Ø§Ù„Ø£ØØ¯ØŒ ÙÙŠ رام الله، Ø¨Ø§ÙØªØªØ§Ø أول Ù…ØÙƒÙ…Ø© Ø£ØØ¯Ø§Ø« ÙÙŠ Ùلسطين.
وقال رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سامي صرصور: "إن Ø§ÙØªØªØ§Ø هذه المØÙƒÙ…Ø© كأول Ù…ØÙƒÙ…Ø© Ù„Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« ÙÙŠ Ùلسطين، يشكل خطوة نموذجية للتطبيق العملي لما نص عليه قانون Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø«ØŒ وهو ثمرة العمل المشترك بين وزارة الشؤون الاجتماعية ومجلس القضاء الأعلى".
ÙˆØ£Ø¶Ø§ÙØŒ "إن Ø§ÙØªØªØ§Ø المØÙƒÙ…Ø© يأتي تتويجا لجهود كبيرة بذلت من قبل المشاركين ÙÙŠ إعداد ومناقشة قانون Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« الجديد ØØªÙ‰ خروجه إلى ØÙŠØ² التنÙيذ والتطبيق، معتبرا أن هذا القانون يتميز عن غيره من القوانين من ØÙŠØ« Ø§Ù„ÙØ¦Ø© التي يستهدÙها، ومن ØÙŠØ« الإجراءات الخاصة".
وأشار القاضي صرصور، إلى أن مجلس القضاء قام بتخصيص عدد من قضاة Ù…ØØ§ÙƒÙ… البداية Ù„Ù„ÙØµÙ„ ÙÙŠ قضايا Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« ÙˆÙقا للإجراءات المنصوص عليها.
من جانبه، أكد وزير الشؤون الاجتماعية إبراهيم الشاعر، أهمية الرقابة ÙˆØÙ…اية الطÙولة ÙÙŠ إطار الأسرة.
وقال، "إنه ÙÙŠ الوقت الذي نعمل ÙÙŠ إطار الإمكانات Ø§Ù„Ù…ØªØ§ØØ© Ù„ØÙ…اية الطÙولة، يسخر Ø§Ù„Ø§ØØªÙ„ال الإمكانات من أجل تمرير قانون ÙŠØªÙŠØ Ù…ØØ§ÙƒÙ…Ø© Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ وسجنهم بعد بلوغهم السن القانوني".
وأضا٠الشاعر، "إن هذا المشروع الوطني الذي ÙŠØÙ…Ù„ راية ØªØØ±ÙŠØ± الوطن، هو مشروع إنساني مبني على تØÙ‚يق Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ© والكرامة".
من جهته، قال وزير العدل علي أبو دياك، "إن الهيئة القضائية تضي٠ركيزة أساسية الى ركائز العدالة الاجتماعية، وتضي٠لبنة أساسية ÙÙŠ بناء مؤسسات الدولة التي تعمل جميعا من أجل إقامة الدولة وعاصمتها القدس الشريÙ".
بدورها، أكدت Ù…ØØ§Ùظ رام الله والبيرة ليلى غنام، أهمية أن تبنى مؤسسات الدولة على أساس القانون.
وقالت، "إن ما يسمى بالقانون الإسرائيلي يعتقل Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ والقاصرين Ø¨ØØ¬Ø¬ واهية"ØŒ مشددة على ضرورة أن يق٠العالم والمؤسسات الدولية عند ØØ¯ÙˆØ¯ مسؤولياته، ÙˆÙŠØØ§ÙƒÙ… Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ على كل هذه الجرائم التي يمارسها ضد شعبنا.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ù‚Ø§Ø¦Ù… بأعمال النائب العام Ø£ØÙ…د براك، أن القانون متطلب وطني، مبينا أن قانون Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« مبني على قاعدة ÙˆØÙŠØ¯Ø© وهي مراعاة Ù…ØµÙ„ØØ© الطÙÙ„ ÙÙŠ ÙƒØ§ÙØ© الاجراءات الادراية والتشريعية والاجتماعية، بالتالي ÙØ¥Ù† القانون Ø¨ØØ§Ø¬Ø© الى دور تكاملي بين ÙƒØ§ÙØ© الشركاء، Ø§Ø¶Ø§ÙØ© الى امكانيات مادية لتطبيقه.
وأشار مساعد مدير عام الشرطة عبد الجبار برقان، إلى الجهود التي بذلت من ÙƒØ§ÙØ© الشركاء، ØØªÙ‰ تم إقرار قانون Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« الأول ÙÙŠ Ùلسطين، الذي يراعي بالدرجة الأولى Ù…ØµÙ„ØØ© الطÙÙ„ سواء أكان ÙÙŠ مرØÙ„Ø© الخطر أو التهميش أو Ø§Ù„Ø§Ù†ØØ±Ø§Ù.
وقال برقان، "إن إصدار قانون ØÙ…اية Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« يمثل خطوة كبيرة إلى الأمام على طريق بناء مجتمع تسوده العدالة الاجتماعية لكل أبناء شعبنا"ØŒ مؤكدا الدور الوقائي الذي تقوم به الشرطة لمنع الجريمة.
ÙˆØ£Ø¶Ø§ÙØŒ "ÙÙŠ العام 2010 تم Ø§Ø³ØªØØ¯Ø§Ø« دائرة Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« ÙÙŠ الشرطة الÙلسطينية، إيمانا بأن Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ يجب أن يعاملوا معاملة خاصة، ØÙŠØ« تم تدريب عدد من ضباط الشرطة على الطريقة المثلى ÙÙŠ إجراءات قضايا Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø«ØŒ وذلك للإسهام ÙÙŠ تطبيق التدابير الخاصة Ø¨Ù…ØµÙ„ØØ© الطÙÙ„".