الشيكات المرتجعه بسبب الظرف الراهن و اين الضمير الانساني و ما دور المحاكم و الجهات المختصه لتفهم الظروف

موقع راديو و تلفزيون سوا . مشكله عصيبه نواجهها في مجتمعنا بسبب الظروف الراهنه و الشيكات المرتجعه و ايقاف الاف العمال عن العمل و عدم صرف المعاشات . فاين ضمير اصحاب رووس الاموال و اصحاب المصالح التجاريه و معارض السيارات اللذي لا رحمه في قلوبهم .

من المسوول ؟ السلطه ووزاره النقد ام المحاكم و القضاه ؟ ام المواطن اللذي لا يجد مصروف لبيته و ابنائه ؟ ام البنوك ؟

بعد اجراء مقابلات خاصه مع العديد من المواطنين الغلباء اللذين لا يجدون ثمن لقوتهم Ùˆ قوت ابنائهم واللذين اوقفوا عن العمل في اسرائيل Ùˆ اللذين كانو يعتمدون على رزقهم مقابل عملهم مما ادلى الى ارجاع شيكاتهم Ùˆ عدم الالتزام بها بالبنوك Ùˆ التجار Ùˆ خاصه تجار السيارات اللذين لم يبقى لديهم ذره ضمير Ùˆ يضغطون على اصحاب الشيكات بتسديدها Ùˆ التوجه للمحاكم Ùˆ النيابه Ùˆ اصدار اوامر الحبس بحق اصحابها نقول لهم كفى مسخره Ùˆ استهزاء الوضع سيئ جدا فاصحو Ùˆ كونو من اصحاب الضمائر الحيه فالمسلم اخو المسلم في السراء Ùˆ الضراء Ùˆ نترك لكم التعليق