ØÙ…اس لا ترغب بتنÙيذ عمليات ØªÙØ¬ÙŠØ±ÙŠØ©
غزة - سوا - Ø®Ù„Ø§ÙØ§Ù‹ لما نشرته الإذاعة العبرية مؤخرًا ØÙˆÙ„ اتهام المستوى السياسي ÙÙŠ "إسرائيل" لقيادة ØØ±ÙƒØ© ØÙ…اس بقطاع غزة بالطلب من عناصرها Ø¨Ø§Ù„Ø¶ÙØ© الغربية Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„Ø© البدء بتنÙيذ عمليات استشهادية؛ ذكر موقع "والا" العبري ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„Ø³Ø¨Øª أن تعليمات كهذه لم تصدر، وعلى ما يبدو ÙØ¥Ù†Ù‡Ø§ لن تصدر ØØ§Ù„يًا.
وقال Ù…ØØ±Ø± الشئون الÙلسطينية بالموقع "Ø¢ÙÙŠ زخاروÙ" إنه لم يثبت ØØªÙ‰ الآن توجيه قيادة ØÙ…اس بغزة عناصر Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ© Ø¨Ø§Ù„Ø¶ÙØ© لتنÙيذ عمليات استشهادية، لأنها تخشى من رد إسرائيلي عني٠على القطاع، وهي غير معنية ØØ§Ù„يًا بتصعيد الأمور بغزة بعد Ø§Ù„ØØ±Ø¨ المدمرة الأخيرة، ØØ³Ø¨ اعتقاده.
وأضا٠أن ØØ±ÙƒØ© ØÙ…اس أرادت إرسال رسالة بعملية "بيت شيمش" الأخيرة والتي ØØ§ÙˆÙ„ Ùيها اثنان من عناصرها القيام بعملية طعن قرب كنيس بالمدينة، وأصابا Ø£ØØ¯ المستوطنين Ø¨Ø¬Ø±Ø§Ø Ù‚Ø¨Ù„ استهداÙهما من الشرطة، واستشهد Ø£ØØ¯Ù‡Ù…ا ÙˆØ¬Ø±Ø Ø¢Ø®Ø±ØŒ وكان Ø§Ù„Ù„Ø§ÙØª ÙÙŠ الأمر قيام Ø§Ù„Ù…Ù†ÙØ°ÙŠÙ† بارتداء ملابس عليها شعار كتائب القسام، ÙÙŠ رسالة ÙˆØ§Ø¶ØØ© للأمن الإسرائيلي بان ØÙ…اس ØØ§Ø¶Ø±Ø© ÙÙŠ الميدان.
ÙˆØªØØ¯Ø« عن دور ما يسمى بمكتب Ø§Ù„Ø¶ÙØ© بغزة والمكون من أسرى من أصل Ø¶ÙØ§ÙˆÙŠ ÙˆØ£ÙØ±Ø¬ عنهم خلال صÙقة "ÙˆÙØ§Ø¡ Ø§Ù„Ø£ØØ±Ø§Ø±" للقطاع، زاعما أنه يقود هذا المكتب كل من عبد الرØÙ…Ù† غينمات من صوري٠بجنوب Ø§Ù„Ø¶ÙØ© وهو مسئول خلية صوري٠التي Ù†ÙØ°Øª عمليات ÙÙŠ تسعينات القرن الماضي، وكذلك مازن Ùقها من طوباس بشمال Ø§Ù„Ø¶ÙØ© وكان Ù…ØÙƒÙˆÙ… بعشرات المؤبدات، وتدور شكوك ØÙˆÙ„ علاقة ما لغنيمات بعملية "بيت شيمش"ØŒ إلا أن ذلك يبقى ÙÙŠ إطار الشكوك ليس أكثر نظراً لعدم ثبوت علاقته الأكيدة ØØªÙ‰ الآن.
ونوه Ø²Ø®Ø§Ø±ÙˆÙ Ø¨ØØ³Ø¨ ما ترجمت وكالة ØµÙØ§ المØÙ„ية إلى عدم Ù…Ø¹Ø±ÙØ© الأمن الإسرائيلي لتعليمات أصدرتها ØÙ…اس بغزة لعناصرها Ø¨Ø§Ù„Ø¶ÙØ© بالقيام بعمليات استشهادية، ولكن خط ØÙ…اس العلني يدعو لتنÙيذ عمليات الطعن وإطلاق النار ولكن ليس عمليات استشهادية قاسية بهذه المرØÙ„ة، ÙÙŠ ØÙŠÙ† كان Ù„Ù„ØØ±ÙƒØ© السبق بالعملية التي Ø§ÙØªØªØØª موجة العمليات Ø§Ù„ØØ§Ù„ية بعد أن Ù†ÙØ° عناصرها عملية "ايتمار" بداية الشهر وقتلوا زوج المستوطنين "هنكين".
وقال "إن عمليات كبيرة من قبيل عمليات Ø§Ù„Ø§Ù†ØªÙØ§Ø¶Ø© الثانية سيراÙقها Ø¯ÙØ¹ ثمن كبير من ØÙ…اس بغزة على ما يبدو".
ÙˆÙŠÙ„ÙØª إلى أن المعلومات الواردة من أجهزة الأمن الإسرائيلية والÙلسطينية على ØØ¯ سواء تشير إلى عدم وجود بنية ØªØØªÙŠØ© Ù„ØÙ…اس Ø¨Ø§Ù„Ø¶ÙØ© تكون قادرة على تنÙيذ عمليات استشهادية "ولكن المخاو٠تدور بشأن مجموعات Ø§Ø®ØªÙØª عن الرادار الأمني وعملت ÙÙŠ Ø§Ù„Ø®ÙØ§Ø¡ لإخراج هكذا عمليات إلى ØÙŠØ² التنÙيذ".
لكنه يستدرك أنه لا يمكن استبعاد قيام مجموعات غير تابعة Ù„ØÙ…اس بهكذا عملية، والمتهم الأول هو ØØ±ÙƒØ© الجهاد الإسلامي التي لم ØªÙ†Ø¬Ø ØØªÙ‰ الآن بإثبات ØØ¶ÙˆØ± Ù„Ø§ÙØª Ø¨Ø£ØØ¯Ø§Ø« Ø§Ù„Ø¶ÙØ© ولكن تنÙيذها لعملية من هذا القبيل سيعيدها لمركز الأضواء Ø¨Ø§Ù„Ø³Ø§ØØ© الÙلسطينية". ÙˆÙÙ‚ تØÙ„يله.