تØÙˆÙ‘لت من عابد مستقيم إلى عابث لا يقيم وزنا لتعاليم الدين
تØÙŠØ© طيّبة وبعد: أنا شاب من الشرق الجزائري، منَّ الله عليّ بكل الامتيازات المادية والمعنوية التي تؤهلني لكي أعيش السعادة وأنعم ÙÙŠ Ø±ØØ§Ø¨ الاستقرار، لكنني لست كذلك، بعدما Ø£ÙØ±Ø·Øª ÙÙŠ ظلم Ù†ÙØ³ÙŠ ÙˆÙØ±Ø¶Øª عليها القيام ببعض المعاصي، كنت قبلها Ø£Ø³Ø¹Ø¯Ù Ø¨ØØ¨ الله، إلى أن أوقعني سوء ØØ¸ÙŠ ÙˆÙ‚Ù„Ø© خبرتي ÙÙŠ الØÙŠØ§Ø© بين أيدي من لا يخشون الله، مجموعة أشرار جعلتهم Ø§Ù„ØµØØ¨Ø© الدائمة، ÙØªØ¹Ù„مت معهم ما لم أكن أعلم، ÙØºØ·Ù‰ الجهل عقلي وطبع الطيش على سلوكي، ÙØ§Ù†Ø³Ù‚ت وراءهم Ù„Ø£ØµØ¨Ø ÙƒØ§Ù„ÙˆØ±Ù‚Ø© التي تØÙ…لها أمواج Ø§Ù„Ø¨ØØ± وتلقي بها أينما تشاء، وكانت نتيجة ما أقدمت عليه Ø§ØØªØ±Ø§Ù المعاصي، ولعل أبغض أمر تعلمته، هو معاشرة Ø§Ù„ÙØªÙŠØ§Øª بما يغضب الله ويزعزع عرشه . أعتر٠أنني أخطأت ولا أريد الاستمرار ÙÙŠ هذا الطريق، الذي سيثقل كاهلي بأوزار لا طاقة لي بØÙ…لها، صدقيني سيدتي «Ù†ÙˆØ±» أنني أرغب ÙÙŠ التوبة، Ùلا طائل لي من هذا المسار الذي دخلته مغمض العينين، لقد أصابني الشعور بالندم، مما يجعلني أبكي ØØ³Ø±Ø© على ØØ§Ù„ÙŠ إلى درجة تصيبني Ùيها نوبة قوية من اليأس ÙˆØ§Ù„Ø¥ØØ¨Ø§Ø·.أرجوك أرشديني إلى طريق Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø ÙˆØ§Ù„ÙلاØ.