كي٠لا أوقر هذا الرجل وهو أعظم أب ÙÙŠ الدنيا
سوا نت- هذه الكلمات تصدرها Ø£Ù†ÙØ§Ø³ روØÙŠ Ø¥Ù„Ù‰ والدي الغالي Ø§Ù„Ù…ØØ¨ÙˆØ¨ لدى جميع الناس «Ø§Ù„مبروك»ØŒÙˆØ§Ù„دي العزيز له مستوى ثقاÙÙŠ رÙيع، أنيق ÙÙŠ هندامه، واسع الإلمام بكل معالم الØÙŠØ§Ø©ØŒ أسير المنابع الثقاÙية ÙÙŠ شتى المجالات وإن لم يدخل المدرسة يوما، ÙØ¨Ùضل نباهته وذكائه ÙˆØ§ØØªÙƒØ§ÙƒÙ‡ بالمثقÙين ومشايخ الزوايا ÙÙŠ عهده، وتنقله الدائم من مكان إلى مكان ومتابعته للإذاعات المØÙ„ية والعالمية، استطاع الإلمام بمعلومات قيّمة خاصة ÙÙŠ السياسة وأخبار العالم، وهو بارع أيضا ÙÙŠ سرد الØÙƒØ§ÙŠØ§ ÙˆÙÙŠ كيÙية التعامل مع الغير عن طريق مزاØÙ‡ ÙˆÙكاهته البسيطة وتواضعه Ø§Ù„Ù„Ø§Ù…ØØ¯ÙˆØ¯. والدي زرع Ùينا Ù†ØÙ† أولاده ØØ¨ العلم وبذور الأخلاق الكريمة ÙˆØ§Ù„ØµÙØ§Øª Ø§Ù„ÙØ§Ø¶Ù„Ø© وقوة الإرادة والØÙƒÙ…Ø© ÙÙŠ ØªØØ¯ÙŠ Ø§Ù„ØµØ¹Ø§Ø¨ والصبر على الشدائد. يكÙÙŠ أنه كان السند المتين لنا والصدر الØÙ†ÙˆÙ† عند رØÙŠÙ„ أمي الغالية، ÙØØ§ÙˆÙ„ تعويضنا بأصدق مشاعر Ø§Ù„Ø¹Ø·ÙØŒ ÙØ§Ù„يوم أنا سيدة Ø§Ø³ØªÙØ¯Øª كثيرا من دروس والدي التي لقنها لي ورسخها ÙÙŠ ذهني بكلمات من نور وهدي ÙØ¨Ùضل الله ودعم الوالد المستمر وتوجيهاته السديدة، ÙØ¹Ø±Ùت كيث أتجاوز المشاكل وتØÙ…Ù„ القدر خيره وشره بقناعة ورضا. ÙØ£Ù„٠شكر لك أيها الأب الØÙ†ÙˆÙ†ØŒ Ùلك Ø§Ù„ÙØ¶Ù„ ÙÙŠ بناء كياني روØÙŠØ§ ÙˆÙكريا .