عريس يطالبني بعلاقة قبل الزواج.. ÙƒÙŠÙ Ø£ØªØµØ±ÙØŸ
سوا نت- أنا ÙØªØ§Ø©ØŒ وقد أرسلني المسؤولون ÙÙŠ المؤسسة التي أعمل بها؛ لدراسة اللغة الإنجليزية داخل البلاد، وهو ما ØªÙØ¹Ù„Ù‡ مؤسسات رسمية Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ©ØŒ وقد Ø§ÙƒØªØ´ÙØª أني ÙØªØ§Ø© ÙˆØ§ØØ¯Ø© ÙÙŠ Ø§Ù„ÙØµÙ„ØŒ والبقية شباب، وعددنا قرابة 20ØŒ أعجب بي Ø£ØØ¯ الطلبة، يكبرني بعام، لم Ø£Ù„Ø§ØØ¸ إعجابه بي إلا ÙÙŠ الكورس الأخير بالنسبة لي؛ لأن جهة عملي Ø£ÙˆÙ‚ÙØªÙ†ÙŠ Ø¹Ù† الدراسة Ø¨ØØ¬Ø© أنهم ÙŠØØªØ§Ø¬ÙˆÙ†Ù†ÙŠ Ø¯Ø§Ø®Ù„ المؤسسة، وقد علم الشاب أنه آخر كورس لي معهم، Ùقرر أن ÙŠØ¨ÙˆØ Ø¨Ø¥Ø¹Ø¬Ø§Ø¨Ù‡ ومدى ØØ¨Ù‡ العميق لي، ØªÙØ§Ø¬Ø£ØªØ› لأنه لم يظهر هذا Ø§Ù„Ø¥ØØ³Ø§Ø³ تجاهي من قبل، ولهذا اخترت أن أكمل دراستي، ولكن Ø¨Ø§Ù„ÙØªØ±Ø© المسائية، وهو ظل على اتصال بي، وقال إنه يريد الزواج بي، ولكن بعد ÙØªØ±Ø©ØŒ وذلك لظرو٠مالية مؤقتة يعاني منها.
ولكني ØªÙØ§Ø¬Ø£Øª أنه يطلب مني أن أعطيه قبلة، وأن Ø£ØØ¶Ù†Ù‡ØŒ ÙˆÙ„Ù…Ø Ø¨Ø£Ù†Ù‡ يريد إقامه علاقة معي قبل الزواج، Ø±ÙØ¶Øª بشدة، وقلت: لن يتم أي شيء إلا ÙÙŠ الØÙ„ال.
برأيك، هل أستمر معه أو أقطع علاقتي به؟ Ùكرت أيضاً أنه يطلب كل هذه الطلبات لتجربتي، هل أخضع له أو لا؟
آسÙÙ‡ للإطالة، لكن أعطيني رأيك، وشكراً على وقتك
«Ùراشة»
الØÙ„ول ÙˆØ§Ù„Ù†ØµØ§Ø¦Ø Ù…Ù† خالة ØÙ†Ø§Ù†:
1- لا. لا. لا. ثلاث لاءات أقولها Ù„ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ ÙØ±Ø§Ø´Ø©Ø› Ø®ÙˆÙØ§Ù‹ عليها من الوقوع ÙÙŠ نار الضوء الذي ÙŠØÙ…له لها هذا الشاب الماكر!
2- أيوة يا ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠØŒ لا تصدقي ظروÙÙ‡ المالية الطارئة، ولا تصدقي وعوده، بل لا تصدقي رغبته Ø§Ù„Ù…Ø²ÙŠÙØ© بأنه يريد أن ÙŠØØ¶Ù†Ùƒ ويقبلك!
3- مثل هذا الشخص الماكر والمخادع، يجب ألا يكون ÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙƒ ØØªÙ‰ بشكل عابر، ÙÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù†Ù‡ رمى لك بطعم كلمة الزواج، ليدغدغ Ø£ØÙ„امك، وباسم هذا الوعد يتسلل ليوصلك إلى نقطة ضع٠لا توصلك بدورها إلا إلى الندم!
4- طبعاً يا ØØ¨ÙŠØ¨Ø© خالتك، أنا Ø£ØÙƒÙ… عليه من سلوكه الذي نقلته لي ÙÙŠ رسالتك، ولا يعلم النوايا إلا الخالق الكريم، ومع ذلك، Ùلا يمكن لشاب يريد زوجةً بالØÙ„ال، أن يساومها Ù„Ù„ØØµÙˆÙ„ على Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù…!!
5- شيء ÙˆØ§ØØ¯ يمكن أن تطلبيه إذا كنت مقتنعة بأنه يمكن أن يكون زوجاً ØµØ§Ù„ØØ§Ù‹ØŒ وهو الخطوبة وعقد القران، وتأجيل الزواج Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ÙŠ Ù„ØÙŠÙ† انتهاء ظروÙÙ‡ المادية، وأنا Ø¨ØµØ±Ø§ØØ© أقول لك هذا بغير اقتناع كلي، بل بتعاط٠مع مشاعرك التي توسوس لك بالرضوخ.
6- أقول هذا يا ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠØ› لأن Ø±ÙØ¶Ùƒ إياه غير Ù…ØØ³ÙˆÙ… بالنسبة لك، ÙØ£Ù†Øª Ø±ÙØ¶ØªØŒ لكنك عدت وسألتني إذا كان عليك أن ترضخي لطلبه أم لا؟ من هنا، نستنتج أن قلبك ميال له، ومن هنا أشدد عليك أن تشددي الرقابة على قلبك، وتØÙ…ÙŠ شرÙÙƒ بكلمة «Ù„ا» ØµØ±ÙŠØØ© وقوية وجريئة.
7- Ø¯Ø§ÙØ¹ÙŠ ÙŠØ§ ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ø¹Ù† ØÙ‚Ùƒ بالØÙ„ال، ÙØ£Ù†Øª Ù…ÙˆØ¸ÙØ© وعاقلة، وتستطيعين أن تكوني شريكة تساعده ÙÙŠ أزمته المالية، ÙØ¥Ø°Ø§ كنت من هذا النوع الذي لا يتردد ÙÙŠ التضØÙŠØ© وبذل التعاون؛ Ù„Ù„ØØµÙˆÙ„ على شريك الØÙŠØ§Ø©ØŒ ÙØ£Ø®Ø¨Ø±ÙŠÙ‡ أن الØÙ„ال سيسعده، وسيكون Ù…ØØ¸ÙˆØ¸Ø§Ù‹ لأن بإمكانك أن تعاونيه مادياً ومعنوياً وعاطÙياً، ولكن بالØÙ„ال Ùقط Ùقط Ùقط!!!