إلى ملاكي الذي علمني معنى Ø§Ù„ØØ¨
إلى ملاكي الذي علمني معنى Ø§Ù„ØØ¨ ØŒ
إلى الملاك الذي رأيته ÙÙŠ Ø£ØÙ„امي وعشت معه أسعد أيامي
إلى ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ø§Ù„ØªÙŠ طلبت العلا لأكون كبيراً ÙÙŠ عينيها
إلى من أكتب لها قصائدي لتقرأها ÙˆØªÙØªØ®Ø±
ولتعلم هي والعالم كله أن كل ØØ±Ù
وكل كلمة كتبتها هي قصيدة ØØ¨ أكتبها لها .
إلى من Ø¥ØØªØ§Ø±Øª الكلمات ÙÙŠ وصÙها...
وتاهت Ø§Ù„Ø£ØØ±Ù ÙÙŠ كتابتها...
وشدت أذناي بصمت إلى صوتها...
يامن أغمضت عيناي شوقاً لرؤيتها..
دليني ÙØ§ØªÙ†ØªÙŠ Ø¨Ø£ÙŠ قول أخاطب رموشك
ومن أي كتاب أكتب الشعر لجمالك
تمنيت لوتسقيني كأساً من دموعك
وأعطيك أغلى ماأملك لخاطرك
ÙØ£Ù†Øª دنياي التي أسعد بها
ليتني Ø·Ùلا باكياً على ذراعيك
كم تمنيت أن أكون نبضاً بقلبك .
أخبريني ÙØ§ØªÙ†ØªÙŠ Ù…Ø§Ø°Ø§ يقول قلبك لقلبي؟
ولا تسأليني ماذا يقول قلبي لقلبك؟
سوى أني Ø£ØØ¨Ùƒ