مروان خوري.. اعتقد الناس بأنه ÙØªØ§Ø©
سوا - نت - وص٠الÙنان مروان خوري Ù†ÙØ³Ù‡ بالجبان واعتر٠بأنّه يتناول المهدئات، واعرب عن ندمه لأنه ما زال عازبا.
وقال ÙÙŠ ØÙˆØ§Ø± “المتاهة” مع المذيعة ÙˆÙØ§Ø¡ الكيلاني، أنّه يتناول المهدئات، ولكنه لا يعيش عليها، لكي يضبط Ù†ÙØ³Ù‡.
مروان ÙˆØµÙ Ù†ÙØ³Ù‡ بـ “الجبان” وبأنه ليس مغامراً، لأنّ من يغامر يخسر الكثير. وأضاÙ: “بعد أن نتجاوز سن الأربعين Ù†ØµØ¨Ø Ø£ÙƒØ«Ø± ØÙƒÙ…Ø©”. وأكد أن الخو٠هو عدو الإنسان الأول، والإنسان القوي هو الذي يغامر ويتعامل مع الØÙŠØ§Ø© وكأنها لعبة. واعتر٠بأنه يشعر بالندم، لأنه لم يكن مغامراً ÙÙŠ بعض الأمور.
وكش٠انه ÙÙŠ صغره، كان يعتقد الناس أنه ÙØªØ§Ø©ØŒ وهذا الأمر كان يزعجه كثيراً ØØªÙ‰ أنه كان يقاطع من يظنّ ذلك، وقال: “ذكورتي كانت قوية جداً، وكان والدي يقول لي ما تقول للبنت أنت Ø¨ØªØØ¨Ù‡Ø§.. أنت رجّال”. ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù†Ù‡ من الضروري أن ÙŠØØ§Ùظ الÙنان على خجله، ولكن أن يجيد السيطرة عليه.
وأكد خوري أن Ø§Ù„ÙˆØØ¯Ø© بدأت تطرق بابه، وأن أغنية “العد العكسي” تعبّر عنه، مشيراً إلى أنّ ما يقيّد ØÙŠØ§ØªÙ‡ أشياء ÙÙŠ شخصيته، كالتردد ÙˆØ§Ù„ØØ°Ø± الشديد، ÙˆÙÙ‚ ما ذكرت صØÙŠÙØ© القدس العربي.
وعن سبب عدم ارتباطه، قال: “ليس كل شيء بيدنا، وطبيعتنا هي التي تتØÙƒÙ… بنا”. وأشار إلى أنه ليس ÙØ§Ø´Ù„اً ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¨ØŒ بل يجيده تماماً، ولكن عينه “ليست زايغة”. كما قال إن شيئاً من الماضي لا يزال يقيّده، لأنه يشعر بأن دوره هو Ø§Ù„Ù…ØØ§Ùظة على عائلته وإخوته ووالدته ÙˆØ£ØµØØ§Ø¨Ù‡ القلائل جداً. وقال إنه مرّ بين عمر الثلاثين والأربعين بأكثر من ØØ§Ù„Ø© ØØ¨Ù‘ØŒ وكان من الممكن أن تؤدي إلى الزواج، وقال: “يا ريت قررت بوقتها أتزوج”.
مروان أكد أنه Ø£ØØ¨Ù‘ عندما كان ÙÙŠ الـ 23 امراة تكبره بـ14 عاماً، لأنه ميّال إلى العمق بداخله، كما قال إن كلّ الناس ÙŠØ¨ØØ«ÙˆÙ† عن صورة الأم ÙÙŠ علاقاتهم، قبل أن يجدد Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« عن وقوعه ÙÙŠ غرام امرأة “Ù…ØµÙ„ØØ¬ÙŠØ©” وغير صادقة، سبّبت له عقدة، وجعلته ÙŠÙقد متعة العÙوية ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¨Ù‘ لمدة عشر سنوات، من خلال الإصرار على التØÙƒÙ‘Ù… بعلاقاته العاطÙية. وعن المرأة التي ÙŠØ¨ØØ« عنها، قال: “أريدها أن تتقبلني كما أنا، وأن أتقبّلها أنا ÙÙŠ يومياتي”.