عدد مستخدمي السجائر الإلكترونية ÙÙŠ بريطانيا ÙˆÙØ±Ù†Ø³Ø§ ÙÙŠ ازدياد
Ø¨ØØ«Øª الدراسة، التي قادها علماء من كلية امبريال كولدج ÙÙŠ لندن، طرق التعامل مع السجائر الإلكترونية ÙÙŠ أوروبا بين 2012 Ùˆ 2014.
وتوصلت الدراسة إلى أن ÙØ±Ù†Ø³Ø§ شهدت أكثر استخدام لتلك السجائر، وزاد عدد من جربوها ثلاث أضعا٠بزيادة من 7.3 إلى 21.3 ÙÙŠ المائة.
أما ÙÙŠ بريطانيا Ùقد Ø§Ø±ØªÙØ¹ الرقم من 8.9 عام 2012 إلى 15.5 عام 2014ØŒ وهو أعلى من المتوسط الأوروبي.
وجرت الدراسة على 53 ال٠شخص من كل أوروبا، شريطة الا يقل العدد عن 1000 مشارك من كل دولة.
كما ÙƒØ´ÙØª الدراسة أيضا عن زيادة عدد من يعتقدون بخطورة السجائر الإلكترونية من 27 إلى 51 ÙÙŠ المائة.
وتتكون السجائر الإلكترونية من أنبوب معدني يقوم بتسخين السوائل التي تختلط عادة بالنيكوتين، وينتج عنه أبخرة يستنشقها المستخدم.
ÙˆØªØªÙˆÙØ± السوائل بآلا٠النكهات من طعم الØÙ„وى إلى طعم البيتزا.
وزاد استخدام السجائر الإلكترونية بسرعة خلال العقد الماضي، ومن المتوقع أن تصل مبيعات الولايات Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø© منها إلى 4.1 مليار دولار عام 2016ØŒ Ø¨ØØ³Ø¨ شركة ولز ÙØ§Ø±ØºÙˆ سيكيوريتز المالية.
ويدور جدل ØØ§Ø¯ بين المختصين ØÙˆÙ„ ما إذا كانت تلك السجائر يمكن أن تساعد المدخنين على الاقلاع عن التدخين، ÙˆØÙˆÙ„ ما إذا كانت آمنة.
وتشير بعض الدراسات إلى مخاو٠من التأثير السمي لبعض المكونات.
وقال Ùيليبوس Ùيليبيدس، الذي قاد الدراسة الأوروبية ونشرها ÙÙŠ مطبوعة مراقبة التدخين التابعة لدورية الطب البريطانية بريتش ميدكال جورنال، إن "هذه الدراسة تظهر أن السجائر الإلكترونية تزداد رواجا ÙÙŠ أوروبا، وجربها أكثر من ÙˆØ§ØØ¯ بين كل عشرة أشخاص ÙÙŠ أوروبا."
وأشار إلى أنه لا تزال هناك أسئلة ØÙˆÙ„ المخاطر والمزايا بعيدة المدى "Ù†ØØªØ§Ø¬ بشدة للمزيد من Ø§Ù„Ø£Ø¨ØØ§Ø« ØÙˆÙ„ تلك السجائر ØØªÙ‰ يمكننا التوصل لإجابات عن تلك الأسئلة."
وأزداد عدد من جربوا تلك السجائر ÙÙŠ أوروبا بنسبة 60 ÙÙŠ المائة بين عام 2012 وعام 2014ØŒ إذ زادت نسبتهم من 7.2 إلى 11.6 ÙÙŠ المائة.
وكان معظم من جربوها من المدخنين أو من سبق لهم التدخين، كما Ø§Ø±ØªÙØ¹ أيضا عدد من جربوها بين غير المدخنين.