تشخيص مرض الغلاكوما ممكن قبل الإصابة به بـ 10 سنوات
سوا Ùلسطين - وكالات - توصل علماء بريطانيون إلى طريقة ØªØ³Ù…Ø Ø¨ØªØ´Ø®ÙŠØµ مرض الغلاكوما "الماء الأزرق" قبل ظهور أعراضه الأولية بـ 10 سنوات.
ÙˆØªØ³Ù…Ø Ø§Ù„Ø·Ø±ÙŠÙ‚Ø© الجديدة التي توصل اليها خبراء مستشÙÙ‰ "Western Eye Hospital" بالتعاون مع علماء كلية لندن الجامعية، بالتعر٠على الخلايا العصبية ÙÙŠ العين، التي ÙÙŠ طريقها الى الموت، وكذلك غيرها من الاضطرابات العصبية ÙÙŠ مراØÙ„ها الأولى، ومن بينها الزهايمر وباركنسون.
وتجري ÙÙŠ مستشÙÙ‰ العيون "Western Eye Hospital" بلندن ØØ§Ù„يا اختبارات سريرية على هذه التكنولوجيا الجديدة، ØÙŠØ« بواسطتها يمكن تشخيص الخلايا العصبية الميتة ÙÙŠ الجانب الخلÙÙŠ للعين، نتيجة انعكاس الضوء عنها بسبب التصاق بروتين "انيكسين" بها، الذي ØªØØªÙˆÙŠÙ‡ صبغة خاصة تستخدم ÙÙŠ هذه الطريقة.
هذه الخلايا هي جزء هام من طبقة العين Ø§Ù„ØØ³Ø§Ø³Ø© للضوء "القزØÙŠØ©". لأسباب مجهولة تبدأ الخلايا عملية Ø§Ù†ØªØØ§Ø± تسمى "موت الخلايا المبرمج – Apoptosis" ÙÙŠ المرØÙ„Ø© الأولى لبداية الغلاكوما.
إذا تبين أن عدد الخلايا التي ÙÙŠ طريقها الى الموت كبير، ÙØ¥Ù† الشخص سيصاب بالغلاكوما ØØªÙ…ا، مما ÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù„Ø£Ø·Ø¨Ø§Ø¡ بمساعدتهم ÙÙŠ وق٠تطور المرض ÙÙŠ مراØÙ„Ù‡ الأولى ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ§Ùظة على ØØ§Ø³Ø© البصر.
تجدر الاشارة الى ان الغلاكوما– سبب رئيسي Ù„Ùقدان ØØ§Ø³Ø© البصر بصورة نهائية ومن دون رجعة.